يوسف خليل ينيك علا موباشر
يبدأ هذا اليوم الساخن عندما كان شاب يسوق سيارته و ظهرت امامه فتاة بجسم مليان سكسي و وجه جميل فتوقف بسيارته و بدأ ينده عليها حتى جائت لعنده و قال لها انا احاول ان اجد عنوان منزلي الجديد هل استطيع استخدام هاتفك او حاسوبك قالت له نعم لاكني لا احمل معي شيء الان سيكون عليك ان تأتي الى منزلي قال لها بحماس اوكي اركبي عندما دخلو الى منزلها اعطته الايبود عندها بدأ يحدثها بسخونة و ينظر الى جسمي و هي تشتجعه بابتسامتها في الاخير كانت تتعرى امامه و هو يشاهدها تحلب بزازها و تعض على شفتيها حتى شعر ان زبه سيثقب سرواله عندها نزلت له سرواله و هي على ركبتيها امامه و بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة و هو يقول لها مممم لا تتوثقي .. كانت محترفة في مص الزب .. و هي مستمرة في مص الزب و لعابها في زبه ممم الى ان اصبح واقفا جدا و مستعدا للنيك .. فتح لها رجلها وبدا في ادخاله زبه الى كسها بكل جنون لكن اظن انه لم يكن زلقا لذلك بدا في مصه تم ادخل زبه ااه بدات تصرخ لان زبه كان كبيرا .. هذه المرة بدا بادخاله بقوة .. جسمها كان يرتفع في كل مرة يدخلها في كسها و بخرجه بزازها كان تقفزو غيرو جميع الوضعيات و نيكها من طيزها الكبير بعض ان صفعه حتى حعل مؤخرتها تقفز و عندما ركبت على زبه و بات تقفز عليه كانت تشعربه يدخل الى مكان لم يدخلها زب من قبله و يرسل لها رعشة من اللذة اصبحت مدمنة عليها و هو بقي ينيك كسها حتى نزلت عليه عسلها الدافئ ثم دخلت زبه الى فمها ليشربها مني الابيض الساخن .